جلست يوما بجوار فراش رجل يحتضر و احس الرجل بانني حزين من اجله فنظر الى و قال مبتسما : لا تحزن لموتى فقد مت فعلا منذ عشرين عاما ان ما تراه الان هو النهاية الطبيعية لكل كائن حى اما الموت يا بنى فهو موت الرغبة في الاستمرار في الحياة و قد حدث هذا عندما و ضعوا قلمى في السجن و حبسوا فكرى في غرفة مظلمة ليس فيها بصيص من النور
مقولة هال بويل
spiro- Admin
- عدد المساهمات : 107
نقاط : 318
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 21/07/2013
العمر : 30
الموقع : http://spiro.mountada.net
- مساهمة رقم 1